تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مشكلتي خايفه الاقي ربي

مشكلتي خايفه الاقي ربي

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

ana b3d aba 23rf

ana 2thker ullah kel sa3a

w a7es eny bmoot gbel la 2rged

2tem ad3ee w agra el m3wthat w 2yt el krsee

bss 2tm 5ayfa w agol ya rb elly 3’l6 fe 7agah today ysam7na w ana msam7a kel wa7ed 3’le6 fe 7age

w 3n el 9laah est3’fer ullah sa3at afweteha

الوسوم:

6 أفكار بشأن “مشكلتي خايفه الاقي ربي”

  1. الغالية
    مجرد انج اتحاسبين نفسج هذا بحد ذاته عبادة
    لأن النفس اللوامة تدخل صاحبها الجنة بإذن الله
    الموت حق علينا والمفروض دائماً نتذكره بس ما يتحول تفكيرنا إلى وساوس
    وانتي اتعرفين أن الوسوسه من الشيطان
    اتركي عنج وساوس الشيطان وفكري في الأعمال الصالحة
    حاولي اتسوين كل شي فيه خير من صدقة ومن صيام ومن صلاة وصلة أرحام وبر الوالدين
    وأكثري من النوافل
    ولا تنسين كتاب الله داومي عليه وعليج بسورة البقرة فيها سحر عجيب
    دواء وشفاء من كل مرض بإذن الله
    وأهم شي أحسني الظن بالله
    والله يرحمنا برحمته



  2. الحمدلله يا اختي انتى مثل ما تقولين ملتزمه وراضيه ربج ، وتخافين وهذا يعنى انى سويتى
    شى حلو فى حياتج مب أنج ما سويتى شى مثل ما تقولين ،، وساتره نفسج وتخشين لحظــه
    الموت وملاقاة ربج .. وهذا الهم والخـــوف من الله ان شاءلله بيشفع لج يوم القيامه …. لان
    الخوف من الله هو سمه مـــن سمات المؤمن التقي والخوف من الله هو شى ضرورى و لزم
    من لوازم الايمان بالله تعالى …. والله عز وجل آمرنا بالخوف منه فى محكم آياتـه حين قالـــ
    ((وخافونِ إن كنتم مؤمنين)) ال عمران،(( فلا تخشوهم واخشونِ)) البقرة صــدق الله العظيم
    صدقينى كلما كان الانـسان المؤمن اكثر خوفاً من الله كان أقرب الى الله مـن غيره من العباد
    يعنى لازم تفرحين وينشرح صدرج لانج قريبه الى ربج بخشيتج منه وتقواه ولا تنسين رسولنا
    الكريم ، صلى الله عليه وسلم حين قالـ (( أنا أعلمكم بالله وأشدكم له خشية )) ،، فلا تحزنين
    ولا تبتأسين من هذا الخوف وأسألى الله حسن الخاتمه والفوز بالجنه والنجاة من النـــــــــار
    وان يحشرك مع المتقين الاخيار بأذنه عزو جل فى جنات النعيم لان الخوف من الله هو أسهل
    الطرق واضمنها للفوز بالدار الدنيا والدار الاخره والبعد عن المعاصى وتجنب حب الشهوات
    قالـــــ .. تعالى: ((إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين))
    فكل ما عليك هو الاكثار من الدعاء بحسن الخاتمه والاكثار من قراءة القرآن لان القــــران
    مثل ما نعلم يهدىء النفوس ويطمئنها .. واكثرى من الصلاه والدعاء لانهما يزكا النفــــوس
    ولا تنسين الدعاء الجامع (( آللهم آتنا فى الدنيا حسنة وفى الأخرة حسنة وقنى عذاب النار ))

    والسموحه على التطويل



  3. – هل تشعرين بالخوف عندما تفكرين بصفات الله عز وجل ؟
    – هل تكثرين في دعائك من قول: " يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك " ؟
    – هل منعك خوفك من الله عز وجل من أكل الحرام مع كونك كنت محتاجة ؟
    – هل تشعرين بالخوف إذا تفكرت بذنوبك الماضية والحاضرة ؟
    – هل كففت يوماً عن معصية خوفاً من عقاب الله عز وجل عليها ؟
    – هل تقومين بالطاعة وتخافين أن لا يتقبّلها الله عز وجل منك ؟
    – هل تخافين أن تموتي على غير الإسلام ؟
    – هل تخافين من الموت وما وراءه من عذاب القبر وعذاب يوم القيامة ؟

    إذا كانت أغلب الإجابات عن هذه القسم من الأسئلة بنعم ، فإن هذا يدلّ على أنك، إن شاء الله تعالى، تخافين لله عز وجل خوفاًً تفوزين نتيجته بالجنة بإذن الله تعالى، وذلك لوجود الدلائل التالية :
    1- وَعْدُ القرآن الكريم والسُّنة النبوية الشريفة للخائف بالفوز بالجنة والنجاة من النار ، قال تعالـى :  ولمن خاف مقام ربه جنتان  ، الرحمن ، 46.
    وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي : ( قال الله عز وجل : وعزتي و جلالي لا أجمع على قلب عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين فإن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) ، أخرجه ابن حِبَان .
    2- اقتران الخوف بالعلم والمعرفة ، وهذان الأمران ، الخوف والعلم ، أمران متلازمان في المسار ، فكلما زاد الإنسان معرفة بالله عز وجل وصفاته ازداد خوفاً منه عز وجل ، يقول تعالى واصفاً العلماء : إنما يخشى الله من عباده العلماء  ، فاطر ، 28.
    وقال أحد العلماء : " من كان بالله أعلم كان له أخوف " .
    فإذا زاد العلم بالله عز وجل زاد الخوف منه سبحانه وتعالى وزاد الحرص على النِعم التي أنعمها الله عز وجل والتي من أهمها نعمة الإيمان إذ لو شاء عز وجل أن يبدل الكفر بالإيمان فلن يمنعه مانع ، قال تعالى : واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه ، الأنفال ، 24.
    3- اقتران الخوف من الله تعالى بالكفِّ عن المعاصي وارتكاب المنكرات ، وقد قيل في معنى الخوف من الله تعالى أنه الذي " يُشار به إلى ما يقتضيه الخوف ، وهو الكفُّ عن المعاصي ".
    4- اقتران العبادات والأعمال الصالحة بالخوف من عدم القَبول ، لهذا " لو فُرض أن العبد يأتي بمقدوره كله من الطاعة ظاهراً وباطناً فالذي ينبغي لربه فوق ذلك وأضعاف أضعافه " ، فلا يغتَرَّ المسلم عندئذ بطاعته، لأن هذه الطاعة التي أتى بها لا تقابل أقل النعم التي أنعمها الله عليه .
    فإذا حافظ المسلم على إيمانه وإسلامه حمى نفسَه من سوء الخاتمة ومن الموت على غير الإسلام، وعمل بذلك على تنفيذ وصية إبراهيم ويعقوب عليهما السلام كما ورد في القرآن الكريم ، حيث قال تعالى في وصية إبراهيم ويعقوب :  ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون



  4. كلام اخواتي العزيزات والله كل خير ونصح وبعد انج لابد انج اتكونين قوية من جهة تمارسين حياتج اليومية يعني طاعة الوالدين رسم فرحة في وجه يتيم بعد عبادة ….الله يثبتج على ها الشي بس لازم انج بعد تمارسين امورج الطبيعية يعني ان الموت ياتي فجأة بدون علم بني ادم …حاولي انج تقرئين كتب علمية ثقافية سيرة حياة الرسول الكريم بياصلى الله عليه وسلم حياة الانبياء عليهم السلام..وحاولي انج تيلسين ويا خواتج وامج وناقشي اي موضوع …لكن انج بس تفكرين في الموت بدون ما تمارسين الحياة بصورة مستمرة ، بتتعبين نفسيا والله …انما الاعمال بالنيات خلي عندج أمل في لله خليج على يقين بان الله واحد احد وانه هو مقدر الموت باي لحظة ونحن مستعدين لها الشي وربي يجعل جميع امة محمد في الجنة ويرحم ابوي



  5. احس عمري انا اللي كاتبه الموضوع

    من فتره واقول ف خاطري بكتب اللي بخاطري ف المنتدى عل واوعسى القى نصيحه طيبه ولكن اختي انتي سبقتيني وكتبتي فضفضاتج واحساسج اللي هو شرات احساسي



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.