👍
لا تسخر من المبتلى في بيته بأن تقول عنه "ضعيف شخصية"؛ ف (نوح) كانت زوجته عاصية؛ ولكنه كان عند الله صفيا.
ولا تسخر من المنبوذ من قومه بأن تقول عنه "عديم قيمة"؛ ف (إبراهيم) كان منبوذا في قومه؛ ولكنه كان عند الله خليلا.
ولا تسخر من السجين بأن تقول عنه "ظالم مجرم"؛ ف (يوسف) كان سجيناً؛ ولكنه كان عند الله صديقاً.
ولا تسخر من المفلس بعد غناه بأن تقول عنه "سفيه فاشل"؛ ف (أيوب) أفلس بعد غناه؛ ولكنه كان عند الله نبياً.
ولا تسخر من الغافل بأن تقول عنه "مذنب مقصر"؛ ف (يونس) غفل عن ربه طرفة عين؛ ولكنه كان عند الله رسولاً.
ولا تسخر من وضيع المهنة بأن تقول عنه "قليل شأن"؛ ف (لقمان) كان نجارا أو خياطا أو راعيا؛ ولكنه كان عند الله حكيما.
.
ولا تسخر من الذي يذكره الناس بسوء بأن تقول عنه "موضع شبهة"؛ ف (محمد) قيل عنه ساحر ومجنون؛ ولكنه كان عند الله حبيبا.
فلا تسخر أبداً
واجعل طبعك "حسن الظن في الآخرين"…
ودع الخلق للخالق.
👍
لا تسخر من المبتلى في بيته بأن تقول عنه "ضعيف شخصية"؛ ف (نوح) كانت زوجته عاصية؛ ولكنه كان عند الله صفيا.
ولا تسخر من المنبوذ من قومه بأن تقول عنه "عديم قيمة"؛ ف (إبراهيم) كان منبوذا في قومه؛ ولكنه كان عند الله خليلا.
ولا تسخر من السجين بأن تقول عنه "ظالم مجرم"؛ ف (يوسف) كان سجيناً؛ ولكنه كان عند الله صديقاً.
ولا تسخر من المفلس بعد غناه بأن تقول عنه "سفيه فاشل"؛ ف (أيوب) أفلس بعد غناه؛ ولكنه كان عند الله نبياً.
ولا تسخر من الغافل بأن تقول عنه "مذنب مقصر"؛ ف (يونس) غفل عن ربه طرفة عين؛ ولكنه كان عند الله رسولاً.
ولا تسخر من وضيع المهنة بأن تقول عنه "قليل شأن"؛ ف (لقمان) كان نجارا أو خياطا أو راعيا؛ ولكنه كان عند الله حكيما.
.
ولا تسخر من الذي يذكره الناس بسوء بأن تقول عنه "موضع شبهة"؛ ف (محمد) قيل عنه ساحر ومجنون؛ ولكنه كان عند الله حبيبا.
فلا تسخر أبداً
واجعل طبعك "حسن الظن في الآخرين"…
ودع الخلق للخالق.