بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
_عندما أحتاج أنا أن يكون لي أخ ، فأنا أتمنى أن يتصف هذا الأخ بحسن الخلق،
وحسن التعامل،وبسعة الصدر ورجاحة العقل ،والكرم والسخاء ، والحلم والرفق،
والذي أسمع منه كلمة طيبة ،والذي يتقرب مني أنا بالكلمة الطيبة،والهدية،
والملاطفة،وحسن التعامل، الذي يهتم فيني أنا،ويأخذني ويفسحني معه
في سيارته ، ويعزمني معه على عشاء محترم في مطعم راقي تكون قعدته
حلوة ، وأكلاته لذيذة في مطعم راقي هو يحبه ، أو في مطعم راقي أنا أحبه،
الذي يحترمني ،ويسأل عن حالي،ويجلس معي، ويفتح قلبه لي أنا، ويستمع لي
أنا،ويحاول أن يكون قريب لي أنا،ويعاملني أنا باللين والرفق والرقة، وينصت لي أنا،
ويكون الرجل المحافظ والأمين والسند لي أنا،والذي أجد فيه القلب الرحوم والأذن
الصاغية والعقل الواعي لمشاكلي،والذي أصارحه بأمنياتي له،والذي يطلع يلبي
إحتياجاتي الخاصة ،الذي يسألني أنا هل أنا أحتاج إلى مصروف؟، والذي يهديني
أنا هدية بسيطة،والذي يناقشني في مشاكلي ،ويسألني عن همومي ، وعن
أي شيء أحتاجه،وإذا رآني أنا منزعجة وحزينة بادرني بالسؤال، والذي يذهب
بي إلى السوق ويتشاور معي في إقتناء ما أحتاجه دون التململ والإستعجال،
ويكون سند وظهر أستند إليه في وقت الشدائد،ويعاملني أنا أفضل معاملة،
ويتحلى بالأدب والجود والشهامة والصدق،ويعطيني أنا الحنان والمحبة والتقدير
والخدمة،والذي يعرف ماذا أحب وماذا أكره،وماهي مشاكلي وماهي أمنياتي،
ويكون هو فرفوش البيت،والذي أتكلم معه بحرية في كل صغيرة وكبيرة،
والذي يكون الحضن الرحيب لي أنا،والذي يعيش في دائرة الإحساس بي
أنا،والذي أستطيع مناقشته بشكل بسيط وشفاف،والذي يبني بينه وبيني
الثقة المطلقة،وهو الذي يأخذ بيدي لتحقيق كياني في المجتمع،والذي
أنظر إلى عينيه فأستمد العزم والقوة،والذي يعاملني أنا أن لي كيان ورأي
ويناقشني ويحترم آرارئي، وهو القلب الحنون والكبير والصدر الرحيب،
ويكون شيء كالمطر أستبشر بحضوره وأنتظر مجيئه،والذي يردد على مسامعي
دائما بأنه يفخر بي أنا أمام الناس فيجعلني أشعر بالمكانة،والذي عود لسانه أن يناديني
أنا حتى ولو في عز غضبه بأحسن الصفات والأسماء،والذي أرى منه الإهتمام والعطف
والحنان،وهو تاج أحمله على رأسي وأفتخر به دائما،وهو فاكهة المنزل، وهو كاتم أسراري
المفضل،والراقي في فكره وعلمه،والمرشد والناصح لي أنا،فهو العاقل المحب المخلص،
والذي يتصف بالحنان والرأفة والتفهم ،والعلاقة بيني وبينه علاقة قوية ومتينة،قائمة على
المودة والتفاهم واحترام وجهات النظر،وهو أول شخص ألجأ إليه عندما أواجه أنا
أي مشكلةدون الخوف من ردة فعله،وهو الأب الثاني وحمامة السلام.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
_عندما أحتاج أنا أن يكون لي أخ ، فأنا أتمنى أن يتصف هذا الأخ بحسن الخلق،
وحسن التعامل،وبسعة الصدر ورجاحة العقل ،والكرم والسخاء ، والحلم والرفق،
والذي أسمع منه كلمة طيبة ،والذي يتقرب مني أنا بالكلمة الطيبة،والهدية،
والملاطفة،وحسن التعامل، الذي يهتم فيني أنا،ويأخذني ويفسحني معه
في سيارته ، ويعزمني معه على عشاء محترم في مطعم راقي تكون قعدته
حلوة ، وأكلاته لذيذة في مطعم راقي هو يحبه ، أو في مطعم راقي أنا أحبه،
الذي يحترمني ،ويسأل عن حالي،ويجلس معي، ويفتح قلبه لي أنا، ويستمع لي
أنا،ويحاول أن يكون قريب لي أنا،ويعاملني أنا باللين والرفق والرقة، وينصت لي أنا،
ويكون الرجل المحافظ والأمين والسند لي أنا،والذي أجد فيه القلب الرحوم والأذن
الصاغية والعقل الواعي لمشاكلي،والذي أصارحه بأمنياتي له،والذي يطلع يلبي
إحتياجاتي الخاصة ،الذي يسألني أنا هل أنا أحتاج إلى مصروف؟، والذي يهديني
أنا هدية بسيطة،والذي يناقشني في مشاكلي ،ويسألني عن همومي ، وعن
أي شيء أحتاجه،وإذا رآني أنا منزعجة وحزينة بادرني بالسؤال، والذي يذهب
بي إلى السوق ويتشاور معي في إقتناء ما أحتاجه دون التململ والإستعجال،
ويكون سند وظهر أستند إليه في وقت الشدائد،ويعاملني أنا أفضل معاملة،
ويتحلى بالأدب والجود والشهامة والصدق،ويعطيني أنا الحنان والمحبة والتقدير
والخدمة،والذي يعرف ماذا أحب وماذا أكره،وماهي مشاكلي وماهي أمنياتي،
ويكون هو فرفوش البيت،والذي أتكلم معه بحرية في كل صغيرة وكبيرة،
والذي يكون الحضن الرحيب لي أنا،والذي يعيش في دائرة الإحساس بي
أنا،والذي أستطيع مناقشته بشكل بسيط وشفاف،والذي يبني بينه وبيني
الثقة المطلقة،وهو الذي يأخذ بيدي لتحقيق كياني في المجتمع،والذي
أنظر إلى عينيه فأستمد العزم والقوة،والذي يعاملني أنا أن لي كيان ورأي
ويناقشني ويحترم آرارئي، وهو القلب الحنون والكبير والصدر الرحيب،
ويكون شيء كالمطر أستبشر بحضوره وأنتظر مجيئه،والذي يردد على مسامعي
دائما بأنه يفخر بي أنا أمام الناس فيجعلني أشعر بالمكانة،والذي عود لسانه أن يناديني
أنا حتى ولو في عز غضبه بأحسن الصفات والأسماء،والذي أرى منه الإهتمام والعطف
والحنان،وهو تاج أحمله على رأسي وأفتخر به دائما،وهو فاكهة المنزل، وهو كاتم أسراري
المفضل،والراقي في فكره وعلمه،والمرشد والناصح لي أنا،فهو العاقل المحب المخلص،
والذي يتصف بالحنان والرأفة والتفهم ،والعلاقة بيني وبينه علاقة قوية ومتينة،قائمة على
المودة والتفاهم واحترام وجهات النظر،وهو أول شخص ألجأ إليه عندما أواجه أنا
أي مشكلةدون الخوف من ردة فعله،وهو الأب الثاني وحمامة السلام.