لدى تقدم الطفل بالعمر وتبديله لأسنانه اللبنية بأسناند
بالغة ودائمة, يلعب ترتيب هذه الأسنان الأولية أو اللبنية,
والفراغات التي قد تكون بينها دوراً حاسماً في تناسق
الأسنان الدائمة وانتظامها بصورة سليمة.
ولقد كشفت دراسة إيطالية جديدة أن الأطفال الذين
يستخدمون المصاصات أو يرضعون من زجاجات الحليب,
تزداد لديهم نسبة الإصابة بضعف الأسنان وعدم تناسقها
بحوالي الضعف مقارنة بمن يرضعون من أمهاتهم.
وبعد تقييم أثر كل من المصاصات وزجاجات تغذية الأطفال
على نمو أسنان مجموعة من الأطفال وصل عددهم إلى 1099طفلاً,
وتراوحت أعمارهم ما بين 3 إلى 5 سنوات؛ وجد أطباء
الأسنان أن أكثر من ثلث هؤلاء الأطفال يعانون من عدم
تناسق أسنانهم وسوء ترتيبها.
كما لوحظ من خلال هذه الدراسة أن 7% من الصغار
يعانون بما يعرف بالعضة المتقاطعة الخلفية, أي أن
الأسنان الخلفية العلوية تنطبق إلى داخل تلك السفلية؛
وأن هناك طفل من كل ثمانية أي ما يعادل13% لا تتلامس
ولا تنطبق أسنانهم جيداً وهذه الحالة تسمى بالعضة الأمامية أو الإطباق المغير.
بالغة ودائمة, يلعب ترتيب هذه الأسنان الأولية أو اللبنية,
والفراغات التي قد تكون بينها دوراً حاسماً في تناسق
الأسنان الدائمة وانتظامها بصورة سليمة.
ولقد كشفت دراسة إيطالية جديدة أن الأطفال الذين
يستخدمون المصاصات أو يرضعون من زجاجات الحليب,
تزداد لديهم نسبة الإصابة بضعف الأسنان وعدم تناسقها
بحوالي الضعف مقارنة بمن يرضعون من أمهاتهم.
وبعد تقييم أثر كل من المصاصات وزجاجات تغذية الأطفال
على نمو أسنان مجموعة من الأطفال وصل عددهم إلى 1099طفلاً,
وتراوحت أعمارهم ما بين 3 إلى 5 سنوات؛ وجد أطباء
الأسنان أن أكثر من ثلث هؤلاء الأطفال يعانون من عدم
تناسق أسنانهم وسوء ترتيبها.
كما لوحظ من خلال هذه الدراسة أن 7% من الصغار
يعانون بما يعرف بالعضة المتقاطعة الخلفية, أي أن
الأسنان الخلفية العلوية تنطبق إلى داخل تلك السفلية؛
وأن هناك طفل من كل ثمانية أي ما يعادل13% لا تتلامس
ولا تنطبق أسنانهم جيداً وهذه الحالة تسمى بالعضة الأمامية أو الإطباق المغير.