إنك على وشك أن تخوضي تجربة مذهلة وفريدة ستكمل حياتك وحاجتك النسائية.
إن الإنجاب مرادف للإلتزام بالحب الأبدي والحنان والرعاية.
وتدوم الرعاية منذ اللحظة التي تعرفين فيها أنك حامل، وحتى آخر أيامك، فتكون حياتك مكرسة لحياته.
لن تحملي طفلك لمدة تسعة أشهر فقط، بل ستحملينه طيلة حياتك، طوال فترة نموه، ستكونين معه حين يضحك وحين يفرح، وفي نجاحه وتقدمه، وستكونين أيضاً بجانبه لتمسحي دموعه وتسانديه حين يفشل وبشكل خاص حين يمرض.
أي رغبة للأم تستحق أن تطلب من الله تحقيقها؟ ما الأكثر اهمية من العلم والنجاح والثراء ومن أي شيء في الحياة؟
أليس الحفاظ على عائلتك بصحة جيدة؟ أليس هذا أهم ما يكون في الحياة؟ تقضين وقتك تخططين لأفضل مستقبل لطفلك.
أي مدرسة يقصد؟ من أي جامعة يتخرج؟ كيف لك أن تساعديه بأي شكل من الأشكال…
كل هذه الأمور أساسية، طالما انه بصحة جيدة.
لكن عند المرض، يكون الأمر الوحيد المهم حقاً هو الصراع لإنقاذ حياته.
في هذه اللحظات الصعبة، تكونين على استعداد للقيام بكل ما بمقدورك لإنقاذ طفلك، على استعداد لإنفاق كل أموال العالم وللسفر الى أقاصي الأرض لإيجاد علاج.
أليس من الحكيم أن تفكري بكل هذه المسائل الآن، قبل أن لتدي طفلك؟ هل بإمكانك أن تتحملي مسؤولية معرفة أنك تخلصت مما قد يكون أثمن هدية لطفلك؟ هدية قد تنقذ حياته يوماً ما أو تحسن صحته، على الأقل؟
إذاً إحصلي على فرص ثانية في المستقبل عبر الحفاظ على الخلايا الجذعية لطفلك
هناك قرار يمكن أن تتخذه الأم قبل أن تصل الى غرفة الولادة. وهذا القرار يمكن أن يؤدي الى إنقاذ حياة أحد من أفراد العائلة على مر السنين. عادة، يتم تجاهل الحبل السري لطفلك، ولكنه يحتوي بالفعل على خلايا لها قدرة علاجية هائلة لذلك حظيت على اهتمام الأطباء و العلماء

(خواتي اللي عندها استفسار حول هالموضوع تقدر تطرح سؤالها .. عشان تستفيد وتفيد غيرها)
إن الإنجاب مرادف للإلتزام بالحب الأبدي والحنان والرعاية.
وتدوم الرعاية منذ اللحظة التي تعرفين فيها أنك حامل، وحتى آخر أيامك، فتكون حياتك مكرسة لحياته.
لن تحملي طفلك لمدة تسعة أشهر فقط، بل ستحملينه طيلة حياتك، طوال فترة نموه، ستكونين معه حين يضحك وحين يفرح، وفي نجاحه وتقدمه، وستكونين أيضاً بجانبه لتمسحي دموعه وتسانديه حين يفشل وبشكل خاص حين يمرض.
أي رغبة للأم تستحق أن تطلب من الله تحقيقها؟ ما الأكثر اهمية من العلم والنجاح والثراء ومن أي شيء في الحياة؟
أليس الحفاظ على عائلتك بصحة جيدة؟ أليس هذا أهم ما يكون في الحياة؟ تقضين وقتك تخططين لأفضل مستقبل لطفلك.
أي مدرسة يقصد؟ من أي جامعة يتخرج؟ كيف لك أن تساعديه بأي شكل من الأشكال…
كل هذه الأمور أساسية، طالما انه بصحة جيدة.
لكن عند المرض، يكون الأمر الوحيد المهم حقاً هو الصراع لإنقاذ حياته.
في هذه اللحظات الصعبة، تكونين على استعداد للقيام بكل ما بمقدورك لإنقاذ طفلك، على استعداد لإنفاق كل أموال العالم وللسفر الى أقاصي الأرض لإيجاد علاج.
أليس من الحكيم أن تفكري بكل هذه المسائل الآن، قبل أن لتدي طفلك؟ هل بإمكانك أن تتحملي مسؤولية معرفة أنك تخلصت مما قد يكون أثمن هدية لطفلك؟ هدية قد تنقذ حياته يوماً ما أو تحسن صحته، على الأقل؟
إذاً إحصلي على فرص ثانية في المستقبل عبر الحفاظ على الخلايا الجذعية لطفلك
هناك قرار يمكن أن تتخذه الأم قبل أن تصل الى غرفة الولادة. وهذا القرار يمكن أن يؤدي الى إنقاذ حياة أحد من أفراد العائلة على مر السنين. عادة، يتم تجاهل الحبل السري لطفلك، ولكنه يحتوي بالفعل على خلايا لها قدرة علاجية هائلة لذلك حظيت على اهتمام الأطباء و العلماء
(خواتي اللي عندها استفسار حول هالموضوع تقدر تطرح سؤالها .. عشان تستفيد وتفيد غيرها)