كيف تغير اعتقادتك السلبي لذاتك
ما هو اعتقادك بنفسك ؟
ما هي مميزاتك وما هي سلبياتك ؟
ما هو مدى حبك لنفسك؟
هل أنت نافع لنفسك أم غير ذلك؟
أسئلة تحتاج إلى إجابة لذلك نقول أن الاعتقاد هو فكرة راسخة في العقل
اللاواعي سننتج عنها شعور بالتأكيد واليقين من شيء ما. إذا على مدى
اعتقادك تبنى معاملتك وحوارك وتقيمك للشيء الذي تعتقد فيه, فإذا كان
اعتقادك عن ذاتك إيجابي سيكون حوارك وتقيمك لها إيجابي, ويزيد وعيك
بحسناتك ومميزاتك وبتالي يزيد تقديرك لذاتك وإذا زاد تقديرك لذاتك زاد حبك
لنفسك أكثر.لذلك يجب أن تغير اعتقادك السلبي عن ذاتك اعتقاد إيجابي
:
بالخطوات التاليه
أولاً: ابحث عن كل ما هو جميل فيك جسمياً وخلقياً, ودون ذلك وأقرأه باستمرار واستشعر جمال ذلك, فهذا يخلق لديك اعتقاد جديد بمزاياك.
ثانياً: اكتب كل السلبيات التي تراها في نفسك وتريد أن تغيرها واستشعر مضرتها والألم الذي تسببه لك . فذلك يدفعك إلى التغير. ثم اخلق شكاً في هذه السلبيات وذلك يكون بأن تتذكر في ماضيك تجارب تعطيك عكس تلك السلبيات.
ثالثا: ناقش سلبياتك بطرح الأسئلة تخلق عندك يقين ينفي سلبياتك مثال: (أنا لا أستطيع أن أحفظ) سلبي في الحفظ, ينافيها ( كيف وأنا أحفظ أشياء كثير ) ,( أنا لا أستطيع أن أكون رشيقاً) ينافيها ( كيف وأنا كنت في السابق رشيقاً) . فهذه الأسئلة تنفي الاعتقاد السلبي وتقوي اعتقاد إيجابي.
رابعاً: اقبل بأخطائك:الخطأ يزيدك معرفه وفائدة, لا تصدر حكم عام على ذاتك بسبب بعض سلوكياتك الخاطئة , ارتق بها و غير منها ,اسمح لنفسك أن تخطأ واسمح لها أن تعترف بخطأها وسامحها وساعدها في إصلاح ما أفسدت.
خامساً:لا تقارن نفسك الإ بنفسك: إذا كنت ستقارن فقارن نفسك بالأمس بنفسك اليوم. فهذا يدفعك لتغير و تقدم إلى الأفضل.
سادساً: تطوير ذاتك: طور قدراتك ومهاراتك عزز نفسك بالعلم والمعرفة, فهذا يقوي ثقتك بنفسك التي تولد ألفة وانسجام مع ذاتك.
سابعاً: متع ذاتك : أعط نفسك وقتاً لراحة والتنزه والمتعة كافئ نفسك على كل ما هو حسن .
ثامناً:حاور ذاتك : اجري حوار دائم مع نفسك على أحداث اليوم الذي يمر عليك وناقش معها الأشياء النافعة و الضارة والأشياء التي تفرحها والتي تضايقها وكأنك تتحدث مع شخص أخر .
أن هذه النقاط تساعدك كثير في معرفة نفسك ومعرفة مزاياها وقدراتها وسلبياتها وتصبح لديك القدرة على التحكم فيها وتأثير عليها. وهذا يساعدك في التخلص من السلبيات التي تأثر عليك ,وتدفعك إلي الأفضل والأحسن في حياتك
ما هو اعتقادك بنفسك ؟
ما هي مميزاتك وما هي سلبياتك ؟
ما هو مدى حبك لنفسك؟
هل أنت نافع لنفسك أم غير ذلك؟
أسئلة تحتاج إلى إجابة لذلك نقول أن الاعتقاد هو فكرة راسخة في العقل
اللاواعي سننتج عنها شعور بالتأكيد واليقين من شيء ما. إذا على مدى
اعتقادك تبنى معاملتك وحوارك وتقيمك للشيء الذي تعتقد فيه, فإذا كان
اعتقادك عن ذاتك إيجابي سيكون حوارك وتقيمك لها إيجابي, ويزيد وعيك
بحسناتك ومميزاتك وبتالي يزيد تقديرك لذاتك وإذا زاد تقديرك لذاتك زاد حبك
لنفسك أكثر.لذلك يجب أن تغير اعتقادك السلبي عن ذاتك اعتقاد إيجابي
:
بالخطوات التاليه
أولاً: ابحث عن كل ما هو جميل فيك جسمياً وخلقياً, ودون ذلك وأقرأه باستمرار واستشعر جمال ذلك, فهذا يخلق لديك اعتقاد جديد بمزاياك.
ثانياً: اكتب كل السلبيات التي تراها في نفسك وتريد أن تغيرها واستشعر مضرتها والألم الذي تسببه لك . فذلك يدفعك إلى التغير. ثم اخلق شكاً في هذه السلبيات وذلك يكون بأن تتذكر في ماضيك تجارب تعطيك عكس تلك السلبيات.
ثالثا: ناقش سلبياتك بطرح الأسئلة تخلق عندك يقين ينفي سلبياتك مثال: (أنا لا أستطيع أن أحفظ) سلبي في الحفظ, ينافيها ( كيف وأنا أحفظ أشياء كثير ) ,( أنا لا أستطيع أن أكون رشيقاً) ينافيها ( كيف وأنا كنت في السابق رشيقاً) . فهذه الأسئلة تنفي الاعتقاد السلبي وتقوي اعتقاد إيجابي.
رابعاً: اقبل بأخطائك:الخطأ يزيدك معرفه وفائدة, لا تصدر حكم عام على ذاتك بسبب بعض سلوكياتك الخاطئة , ارتق بها و غير منها ,اسمح لنفسك أن تخطأ واسمح لها أن تعترف بخطأها وسامحها وساعدها في إصلاح ما أفسدت.
خامساً:لا تقارن نفسك الإ بنفسك: إذا كنت ستقارن فقارن نفسك بالأمس بنفسك اليوم. فهذا يدفعك لتغير و تقدم إلى الأفضل.
سادساً: تطوير ذاتك: طور قدراتك ومهاراتك عزز نفسك بالعلم والمعرفة, فهذا يقوي ثقتك بنفسك التي تولد ألفة وانسجام مع ذاتك.
سابعاً: متع ذاتك : أعط نفسك وقتاً لراحة والتنزه والمتعة كافئ نفسك على كل ما هو حسن .
ثامناً:حاور ذاتك : اجري حوار دائم مع نفسك على أحداث اليوم الذي يمر عليك وناقش معها الأشياء النافعة و الضارة والأشياء التي تفرحها والتي تضايقها وكأنك تتحدث مع شخص أخر .
أن هذه النقاط تساعدك كثير في معرفة نفسك ومعرفة مزاياها وقدراتها وسلبياتها وتصبح لديك القدرة على التحكم فيها وتأثير عليها. وهذا يساعدك في التخلص من السلبيات التي تأثر عليك ,وتدفعك إلي الأفضل والأحسن في حياتك