كشفت دراسة علمية حديثة أن السلوكيات المتكررة فى التوحد لا تكون فى كثير من الأحيان متشابهة بين الفتيات والأولاد المصابين بهذا الاضطراب.
ووجد الباحثون أيضا أن هناك اختلافات فى أجزاء معينة من الدماغ بين الفتيات والفتيان يترتب عليه ظهور اختلافات فى السلوكيات.
وقال مؤلف الدراسة الرئيسى كوستوبا ماكمستر، وهو باحث فى كلية الطب بجامعة ستانفورد فى ولاية كاليفورنيا، إن نتائج الدراسة تشير إلى أن هناك عاملاً يسهم فى انخفاض السلوكيات المتكررة نسبياً لدى الإناث اللاتى يعانين من مرض التوحد.
وأوضح الباحثون أن السلوكيات المتكررة هى واحدة من الخصائص التى كثيرا ما تلفت الانتباه فى المصابين بالتوحد، وتكون غالبا الراية الحمراء التى تقود إلى تقييم الطفل بهذا الاضطراب، ومن الأمثلة على ذلك:
الحركات التكرارية، والتركيز أحادى التفكير على منطقة معينة من الاهتمام والالتزام الصارم الروتينى.
وأضاف الباحثون خلال الدراسة التى نشرت فى مجلة التوحد أن السلوكيات المتكررة الناتجة عن الإصابة بمرض التوحد تكون بنسبة أقل لدى الفتيات مقارنة بالأولاد.. ونشرت نتائج الدراسة مؤخراً عبر الموقع الطبى الامريكى "Health Day News".
كشفت دراسة علمية حديثة أن السلوكيات المتكررة فى التوحد لا تكون فى كثير من الأحيان متشابهة بين الفتيات والأولاد المصابين بهذا الاضطراب.
ووجد الباحثون أيضا أن هناك اختلافات فى أجزاء معينة من الدماغ بين الفتيات والفتيان يترتب عليه ظهور اختلافات فى السلوكيات.
وقال مؤلف الدراسة الرئيسى كوستوبا ماكمستر، وهو باحث فى كلية الطب بجامعة ستانفورد فى ولاية كاليفورنيا، إن نتائج الدراسة تشير إلى أن هناك عاملاً يسهم فى انخفاض السلوكيات المتكررة نسبياً لدى الإناث اللاتى يعانين من مرض التوحد.
وأوضح الباحثون أن السلوكيات المتكررة هى واحدة من الخصائص التى كثيرا ما تلفت الانتباه فى المصابين بالتوحد، وتكون غالبا الراية الحمراء التى تقود إلى تقييم الطفل بهذا الاضطراب، ومن الأمثلة على ذلك:
الحركات التكرارية، والتركيز أحادى التفكير على منطقة معينة من الاهتمام والالتزام الصارم الروتينى.
وأضاف الباحثون خلال الدراسة التى نشرت فى مجلة التوحد أن السلوكيات المتكررة الناتجة عن الإصابة بمرض التوحد تكون بنسبة أقل لدى الفتيات مقارنة بالأولاد.. ونشرت نتائج الدراسة مؤخراً عبر الموقع الطبى الامريكى "Health Day News".