والله يا بنات كلامكم يرد الروح وهذا سبب من الأسباب إللي خلاني أتشجع وأكتب معاناة صديقتي المسكينة
أنا ما أدافع عنها لكن إسمعوا القصة وأحكموا بس كل وحدة تدخل وتقرا القصة تحط عمرها مكان ربيعتــي وتقول كيف تتصرف وكيف راح تتصرف بكل صراحــة
ربيعتي كانت مطلقة من ريلها وعندها ولد عمره سنتين والسبب كانوا أهله وايد يتدخلون في كل شي وكانوا مطلعين عليها كلام وهي والله وايد محترمة بس الله يهدي زوجها وايد يسمع لأمه وأخته شو ما يقولوا يقول صح
المهم في فترة العدة حاولت البنت تصلح الموضوع عشان خاطر ولدها ما يعيش متشتت وكانت تقول حق أبوه أنا ناوية على الصلح يقوللها جيتي متأخرة انا في وحدة ثانية بحياتي الحين وصمم على الطلاق مع إنه يشهد الله إنه البنت حاولت بس هي صارت شغلة عناد منه وهو قال هالكلام!!!!!
المهم الحمد الله ردله عقلــه عقب تسع شهور من الطلاق وردلهـــــا وكان أول شهر والله مثل الحلم الكلام الحلو إللي يبا يعيشها في الجنة ويقول لها حياتنا وايد حلوة بس شوية صبر وتفاهم وكل شي بيصير
عقب شهر وشوي إنقلب الحال بسم الله الرحمن الرحيم صار يقوللها انا ما في مشاعر إتجاهك، أنا مخلينك معايا علشان إنت أم ولدي بتربيلي الولد، علشان العشرة،علشان إنت أنثى اعاملك بحنية كل هذا وهي تحاول وتقول معلش علشان الولد
وهو كان له حركات غريبة كانت تقول أحسه يعرف وحدة ثانية وتقول حق أمه أحس زوجي يعرف وحدة ثانية كانت تقول لأ انا أعرف إبني ما يسوي هالحركات لأنه لما ردلك كانت نيته صافية ويبا يعمر هذا البيت
الحين هو إعترفلها إنه يكلم الثانية نفس البنت إللي كانت علاقتها فيه بعد ما شافت المكالمات والمسجات منها وتقوله أنها تحبه وهو بعد يكلمها وبس شافت المكالمات والمسجات قعدت تبكي على نفسها والله تركها وما عبرها وطلع ولا كأنها موجودة شوفوا قمة الإهانة وآآآخ يا بنات يكلمها حوالي العشرين مرة باليوم حتى على الساعة خمسة الصبح وكانت زوجته تكلمه على الخمسة تخليه يقوم على شغله الحين حتى مايريد زوجته تكلمه يقول انا انا اقوم على شغلي وكل ما تتصل زوجته فيه يبهدلها ويقول لها ما تتصليلي إنت بتراقبيني والثانية ما دقللي إذا دقيت لها ردت وإذا لأ ما تقول ليش ما تدقللي قالت له زوجته البنت الثانية مب زوجتك وما تخاف عليك مثلي مب مشكلة إذا رحت أو بقيت وهذا اسلوب بنات وهو اسلوب إنها تسرقك مني تبا تشدك عندها بهالطريقة إنها تبينلك إنها مب مهتمة فيك بس أنا زوجتك وهذا حقي
سألته ليش تكلمها وكيف تسمح لنفسك إنك ترد على إتصالاتها قاللها أنا دايما بتصل فيها بس أكون متضايق وبتصل فيها دايما أقول لها إني مب مرتاح معاك وحاسس نفسي أكذب عليكي لأنه ما مشاعر إتجاهك
الحين كل مرة هو يتصل بزوجته يفتح نفس الموضوع ما في مشاعر وهذا الكلام السخيف بس آخر مكالمة يا بنات ربيعتي ما تحملت وسكرت الخط بوجـه والله كانت هذه أول مرة تسكر الخط بوجه كان كل مرة هو يسكر الخط ترجع هي وتتصل فيه تراضيه ويكون هو الغلطان بس هي خلته يتعود هذه العادة
كلمها من كم يوم وقلب الكلام كله وقال لها انت السبب بإللي إحنا فيه انت خذيني بحضنك وحسسيسيني بحنيتك ومرة يقول لها ما تتركيني يبا يضل مع البنت الثانية ومايريد زوجته تتركه، يا بنات كيف تاخذه بحضنها وهو بحضن واحدة ثانية هي كل هالشي انا أقول لأنها دلعته زيادة وأخذته بحضنها زيادة والله ويشهد الله ما قصرت وهو كان يقول لها هالكلام ويقول لها انت زينههههههههه بس انا ما استاهلك انت ضويتيلي العشرين بس انا ما استاهل الغلط فيني مب فيكي انت تحبيني كتيييير بس انا ما أقدر أعطيكي هذا الحب انت تستاهلين واحد احسن مني
والله يا بنات البنت محتاسة مسكينة ما تدري شو تسوي تحس إنه مريض او يبا يخليها واحدة مب واثقة من نفسها كل مرة يقول كلام غير، كل يوم البنت حالتها من سيء إلى أسوأ ما تبا تخرب بيتها مرة ثانية بس شو الحل
هو كل يوم بالسينما والمطاعم وهو قاعد يسرق من عمرها وهي بعدها صغيرة وقال لها إذا تزوجتي باخذ منك الولد بس هو راح يتزوج مرة ثانية
الحين يا بنات هي مب قاعدة تتصل في أبدا أبدا وكل ما يتصل ما تعطي وجه بالمرة وتختم المكالمة بسرعة وهو كل ثلاث أو اربع أيام يتصل يتطمن عليها وعلى إبنه
أنا ما أدافع عنها لكن إسمعوا القصة وأحكموا بس كل وحدة تدخل وتقرا القصة تحط عمرها مكان ربيعتــي وتقول كيف تتصرف وكيف راح تتصرف بكل صراحــة
ربيعتي كانت مطلقة من ريلها وعندها ولد عمره سنتين والسبب كانوا أهله وايد يتدخلون في كل شي وكانوا مطلعين عليها كلام وهي والله وايد محترمة بس الله يهدي زوجها وايد يسمع لأمه وأخته شو ما يقولوا يقول صح
المهم في فترة العدة حاولت البنت تصلح الموضوع عشان خاطر ولدها ما يعيش متشتت وكانت تقول حق أبوه أنا ناوية على الصلح يقوللها جيتي متأخرة انا في وحدة ثانية بحياتي الحين وصمم على الطلاق مع إنه يشهد الله إنه البنت حاولت بس هي صارت شغلة عناد منه وهو قال هالكلام!!!!!
المهم الحمد الله ردله عقلــه عقب تسع شهور من الطلاق وردلهـــــا وكان أول شهر والله مثل الحلم الكلام الحلو إللي يبا يعيشها في الجنة ويقول لها حياتنا وايد حلوة بس شوية صبر وتفاهم وكل شي بيصير
عقب شهر وشوي إنقلب الحال بسم الله الرحمن الرحيم صار يقوللها انا ما في مشاعر إتجاهك، أنا مخلينك معايا علشان إنت أم ولدي بتربيلي الولد، علشان العشرة،علشان إنت أنثى اعاملك بحنية كل هذا وهي تحاول وتقول معلش علشان الولد
وهو كان له حركات غريبة كانت تقول أحسه يعرف وحدة ثانية وتقول حق أمه أحس زوجي يعرف وحدة ثانية كانت تقول لأ انا أعرف إبني ما يسوي هالحركات لأنه لما ردلك كانت نيته صافية ويبا يعمر هذا البيت
الحين هو إعترفلها إنه يكلم الثانية نفس البنت إللي كانت علاقتها فيه بعد ما شافت المكالمات والمسجات منها وتقوله أنها تحبه وهو بعد يكلمها وبس شافت المكالمات والمسجات قعدت تبكي على نفسها والله تركها وما عبرها وطلع ولا كأنها موجودة شوفوا قمة الإهانة وآآآخ يا بنات يكلمها حوالي العشرين مرة باليوم حتى على الساعة خمسة الصبح وكانت زوجته تكلمه على الخمسة تخليه يقوم على شغله الحين حتى مايريد زوجته تكلمه يقول انا انا اقوم على شغلي وكل ما تتصل زوجته فيه يبهدلها ويقول لها ما تتصليلي إنت بتراقبيني والثانية ما دقللي إذا دقيت لها ردت وإذا لأ ما تقول ليش ما تدقللي قالت له زوجته البنت الثانية مب زوجتك وما تخاف عليك مثلي مب مشكلة إذا رحت أو بقيت وهذا اسلوب بنات وهو اسلوب إنها تسرقك مني تبا تشدك عندها بهالطريقة إنها تبينلك إنها مب مهتمة فيك بس أنا زوجتك وهذا حقي
سألته ليش تكلمها وكيف تسمح لنفسك إنك ترد على إتصالاتها قاللها أنا دايما بتصل فيها بس أكون متضايق وبتصل فيها دايما أقول لها إني مب مرتاح معاك وحاسس نفسي أكذب عليكي لأنه ما مشاعر إتجاهك
الحين كل مرة هو يتصل بزوجته يفتح نفس الموضوع ما في مشاعر وهذا الكلام السخيف بس آخر مكالمة يا بنات ربيعتي ما تحملت وسكرت الخط بوجـه والله كانت هذه أول مرة تسكر الخط بوجه كان كل مرة هو يسكر الخط ترجع هي وتتصل فيه تراضيه ويكون هو الغلطان بس هي خلته يتعود هذه العادة
كلمها من كم يوم وقلب الكلام كله وقال لها انت السبب بإللي إحنا فيه انت خذيني بحضنك وحسسيسيني بحنيتك ومرة يقول لها ما تتركيني يبا يضل مع البنت الثانية ومايريد زوجته تتركه، يا بنات كيف تاخذه بحضنها وهو بحضن واحدة ثانية هي كل هالشي انا أقول لأنها دلعته زيادة وأخذته بحضنها زيادة والله ويشهد الله ما قصرت وهو كان يقول لها هالكلام ويقول لها انت زينههههههههه بس انا ما استاهلك انت ضويتيلي العشرين بس انا ما استاهل الغلط فيني مب فيكي انت تحبيني كتيييير بس انا ما أقدر أعطيكي هذا الحب انت تستاهلين واحد احسن مني
والله يا بنات البنت محتاسة مسكينة ما تدري شو تسوي تحس إنه مريض او يبا يخليها واحدة مب واثقة من نفسها كل مرة يقول كلام غير، كل يوم البنت حالتها من سيء إلى أسوأ ما تبا تخرب بيتها مرة ثانية بس شو الحل
هو كل يوم بالسينما والمطاعم وهو قاعد يسرق من عمرها وهي بعدها صغيرة وقال لها إذا تزوجتي باخذ منك الولد بس هو راح يتزوج مرة ثانية
الحين يا بنات هي مب قاعدة تتصل في أبدا أبدا وكل ما يتصل ما تعطي وجه بالمرة وتختم المكالمة بسرعة وهو كل ثلاث أو اربع أيام يتصل يتطمن عليها وعلى إبنه