بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم ان زوجي واهلة قصدوني بمكروه عجزت عن الصبر عليه ، وتعمّدوني بشرّ ضعفت عن احتماله ، ولم أقدر على الانتصار منهم لضعفي ، والانتصاف منهم لذلّي ، فوكلتهم إليك وتوكّلت في أمرهم عليك ، وتوعدتهم بعقوبتك ، وحذّرتهم سطوتك ، وخوّفتهم نقمتك ، فظنّوا أن حلمك عنهم من ضعف ، وحسبوا أنّ إملاءك لهم من عجز ، ولم تنههم واحدة عن أخرى ، ولا انزجروا عن ثانية بأولى ، ولكنّهم تمادوا في غيّهم ، وتتابعوا في ظلمهم ، ولجّوا في عدوانهم ، واستشروا في طغيانهم جرأة عليك يا رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي ﻻ تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراث ببأسك الذي ﻻ تحبسه عن الباغين . اللهم انهم سلبوووووا مني حقي وحق ابنائي..
اللهم ارني فيهم عجااااااااائب قدرتك يارب العالمين.
وابرأهم من حولك وقوّتك ، وأحوجهم إلى حولهم وقوّتهم ، وأذلّ مكرهم بمكرك ، وادفع مشيّتهم بمشيّتك ، واسقم جسدهم ، وأيتم ولدهم ، وانقص أجلهم ، وخيّب أملهم ، وأطل عولتهم ، واجعل شغلهم في بدنهم ، ولا تفكّهم من حزنهم ، وصيّر كيدهم في ضلال ، وأمرهم إلى زوال ، ونعمتهم إلى انتقال ، وجدّهم في سفال ، وسلطانهم في اضمحلال ، وعافيتهم إلى شر مآل ، وأمِتْهم بغيظه إذا أمتّهم ، وأبقهم لحزنهم إن أبقيتهم ، وقني شرّهم وهمزهم ولمزهم ، وسطوتهم وعداوتهم ، والمحهم لمحة تدمّر بها عليهم ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) .
اللهم ان زوجي واهلة قصدوني بمكروه عجزت عن الصبر عليه ، وتعمّدوني بشرّ ضعفت عن احتماله ، ولم أقدر على الانتصار منهم لضعفي ، والانتصاف منهم لذلّي ، فوكلتهم إليك وتوكّلت في أمرهم عليك ، وتوعدتهم بعقوبتك ، وحذّرتهم سطوتك ، وخوّفتهم نقمتك ، فظنّوا أن حلمك عنهم من ضعف ، وحسبوا أنّ إملاءك لهم من عجز ، ولم تنههم واحدة عن أخرى ، ولا انزجروا عن ثانية بأولى ، ولكنّهم تمادوا في غيّهم ، وتتابعوا في ظلمهم ، ولجّوا في عدوانهم ، واستشروا في طغيانهم جرأة عليك يا رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي ﻻ تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراث ببأسك الذي ﻻ تحبسه عن الباغين . اللهم انهم سلبوووووا مني حقي وحق ابنائي..
اللهم ارني فيهم عجااااااااائب قدرتك يارب العالمين.
وابرأهم من حولك وقوّتك ، وأحوجهم إلى حولهم وقوّتهم ، وأذلّ مكرهم بمكرك ، وادفع مشيّتهم بمشيّتك ، واسقم جسدهم ، وأيتم ولدهم ، وانقص أجلهم ، وخيّب أملهم ، وأطل عولتهم ، واجعل شغلهم في بدنهم ، ولا تفكّهم من حزنهم ، وصيّر كيدهم في ضلال ، وأمرهم إلى زوال ، ونعمتهم إلى انتقال ، وجدّهم في سفال ، وسلطانهم في اضمحلال ، وعافيتهم إلى شر مآل ، وأمِتْهم بغيظه إذا أمتّهم ، وأبقهم لحزنهم إن أبقيتهم ، وقني شرّهم وهمزهم ولمزهم ، وسطوتهم وعداوتهم ، والمحهم لمحة تدمّر بها عليهم ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) .