أقدم لكم قصيدة شعرية للكاتب صاحب كتاب ترسيخ التوحيد راشد عبد الله الظنحاني ..
وهي بعنوان "الرامي الله"وهي تمس حكم الله تعالى بالقدر للبشرية بالقدر ومصير
الظالمين
الذي أخبأه الله تعالى في أقداره وأيامه وإليكم القصيدة ..
سهم حل من قدرِ بلا حذر
فحارت على النفس أوهام من الفكر
فقال الــــــــناس في ضجر
رمــــــــاك الشـر بالضـــرر
فقلت يا نفس مهلا فإن الرامي الله
وفي الغيب أحكام وأقدار من الجبار للبشر
وللمتقين تزكية لا ريب فيـها ولا ضرر
فقلت يا نفـس مهلا فان الرامي الله
وللمظلوم خير قد خفى سره عن الأبصار والنظر
وفي الضر خير يسوقه غيب من الرحمن بالقدر
فقلت يا نفس مهلا فإن الرامي الله
وفي رحى الأيام دور على الفجار بالعبر
وفي شراكها خدع من الأوهام والغرر
ومن تقلبها سارت الأيام بالـــــــــــخبر
فقلت يا نفس مهلا فإن الرامـــــي لله
وإن هبت الريح مالت الأشجار في خور
وفي تحركها كسر من العيدان بالصغر
كالطفل مجهوزة له الأكفان بالخدر
وعلى أشكالها تضرب الأمثال للعبر
فقلت يانفس مهلا فان الرامي الله
وهي بعنوان "الرامي الله"وهي تمس حكم الله تعالى بالقدر للبشرية بالقدر ومصير
الظالمين
الذي أخبأه الله تعالى في أقداره وأيامه وإليكم القصيدة ..
سهم حل من قدرِ بلا حذر
فحارت على النفس أوهام من الفكر
فقال الــــــــناس في ضجر
رمــــــــاك الشـر بالضـــرر
فقلت يا نفس مهلا فإن الرامي الله
وفي الغيب أحكام وأقدار من الجبار للبشر
وللمتقين تزكية لا ريب فيـها ولا ضرر
فقلت يا نفـس مهلا فان الرامي الله
وللمظلوم خير قد خفى سره عن الأبصار والنظر
وفي الضر خير يسوقه غيب من الرحمن بالقدر
فقلت يا نفس مهلا فإن الرامي الله
وفي رحى الأيام دور على الفجار بالعبر
وفي شراكها خدع من الأوهام والغرر
ومن تقلبها سارت الأيام بالـــــــــــخبر
فقلت يا نفس مهلا فإن الرامـــــي لله
وإن هبت الريح مالت الأشجار في خور
وفي تحركها كسر من العيدان بالصغر
كالطفل مجهوزة له الأكفان بالخدر
وعلى أشكالها تضرب الأمثال للعبر
فقلت يانفس مهلا فان الرامي الله