حبيت اخذ رايكم بقصة واقعية 100% ، اريد رايكم ؟؟
في احد البيوت الاماراتية بنت عمرها 23 سنة ، الظروف كانت قاسيه عليها ليس ماديا و انما عاطفيا حيث انتقلت من بيت الطفولة ( الجدة) الي بيت الاب ، لان الاب والام صار بينهمم طلاق من هي صغيرة يعني تقريبا عمرها 4سنوات عاشت في بيت جدتها ومع مرور الايام وعندما كبرت انتقلت للعيش الى بيت ابيها وكانت الحياة جديدة بالنسة لها لم تكن ترتاح للعيش في البيت الجديد ، مع مرور الايام وفي يوما ما وهي انسانة عاقلة جدا دخلت احد مواقع الجات ، من الملل للتسليه فقط لا غير بعدما احست بالوحدة في ذاك البيت فتعرفت على شاب ، وكان يمر بنفس الظروف التي تمر بها ..والوحدة بعد ما كان يملك عائلة محبة اذ ظروف اجبرته الانفصال عن زوجته و ام ابنه، لانه لم يكن مرتاح من الزواج لانه زواج تقليدي و مبكر من عمره ، تعرفت الفتاة على الشاب ، والفتاة عاقلة جدا،و الشاب ايضا ، لم يكن الهدف من التعارف لا هي فقط تفتح قلبها و هو يفتح قلبه و بس الفتاة كانت كثيرة الخوف من هذي العلاقة بس كونها من اسرة محافظة جدا و تخاف ان تجرح اهلها بهذي العلاقة لو علموا بهذي العلاقة ، كانت دايما ترغب ان تنهي هذي العلاقة بس ، ( الشيطان شاطر ) لانها خلاص احسيت باحساس جديد يمكن نسميه الحب ، و بعد مرور العلاقة باسبوع بدا الحب يدخل هذي العلاقة الشريفة بينهم و مازالت شريفة جدا ، مجرد ان الشاب وجد القلب المحب و المتفاهم و العاقلة وهي وجدت الحنان و الحب و الصدق مع النفس ، كانت العلاقة شريفة جدا وكانت هي تشجعه على الصلاة في المسجد في وقتها و في نفس الوقت كانت تساعده للدراسه لانها كانت تحب ايكمل دراسته ، في نفس الوقت كان يشجع على الصلاة و صلة الارحام ، وكان نقاش دايم بينهم عن الامور الدينيه و الامور الحياة و مواضيع متنوعة بعيد عن االحرام ، لايعني هذا انه لا يوجد كلام مرات غزل مثلا احبج أو احبك ، مسجات الحب بس والله بالاحترام ،مع مرور الايام التعلق يزيد و هو لا يستطيع التفكير لا فيها و هي ايضا ، طوال الوقت والحديث معها ، مرات سنتيين بدا يفكر في الارتباط بس الاسف مجرد الدخول في فكرة الارتباط ، دخول اول عائق ، هو السفر الى مهمة عسكرية لمدة ثلاث شهور وانقطعت العلاقة لمدة ثلاث شهور ، بمجرد مرور الثلاث الشهور وعاد من السفر الشوق و اللفهة لسماع صوتها ، بمجرد الوصول قام يتصل فيها ، اذا هي ترد عليه و هي تبكي لانها من سمعت صوته مرة اخرى لانهاا توقعت انها لن تسمع صوته ، الايام تمر و الحب يكبر بشكل فضيع و اهم يرسمون للحياة معا ، خطوة بخطوة ، مرت الايام اذا باهل الفتاة يكتشفون العلاقة عن طريق الموبايل ، تعرضت الفتاة من اهلها بكلام جارح و الحبس في البيت ، صراحة لو اقول ما حد بيصدق ، والشاب كل يوم يمر يموت لانه لا يعرف ما سر هذي القطيعة ، حاولت الفتاة الاتصال فيه عن طريق موبايل شقيقتها لي تخبره بما حدث ، و بعد ذلك وعدها انه يحاول يخلص اجراءات الطلاق من زوجته السابقه الذي انفصل عنها من ثلاث سنوات و يخبر اهلها انه يريد الزواج منها ، وللاسف جاءت الظروف بالعكس إجراءات الطلاق طولت جدا ، مرت ثلاث شهور وهي تتنظر في العذاب اذا بشاب يتقدم ليخطبها و الاهل كلهم موافقين على الشاب ، وهي تفكر بحبيبها فالبداية كان تفكيرها كيف ترمسه الان الوله ع سماع صوته اهم اشي لانها لو وافقت على الشاب تسطيع ان ترمس حبيبها ، تمت الملجة على الشاب ، و استطاعت اتكلم حبيبها ومع مرور الايام بدات تحس ان هذا الشي غلط ، هي زوجة رجل و ترمس رجل اخر ( فالبداية شو قلت انا هي فتاة عاقلة ) فكرت تترك حبيبها خوف من ربها لان هذا الشي حرام 100% نوع من انواع الخيانة ، المهم فكرت الانفصال عن زوجها لانها لاتسطيع العيش مع غير حبيبها ، معظم القراء الحين يقولون شو هذي الغبية متاكدة لانه يحبها ، انا متاكدة مليون من مئة لان لو انفصلت بسرعة بيتزوجها لان ما يريد يخسرها مرة ثانية ، بس الفتاة كانت اقرب الى الله حيث انها استخارت الله بشكل يومي في الصبح و فالليل هل تكمل او تنفصل ، والامور مرت مثل البرق حتى جاء موعد الزواج ، و تزوجت الفتاة بالشاب و لم تكن تتوقع ان الله اختاره لها الطريق الصحيح الرجل الطيب الحنون العاقل و المحب والحنون و يحبها بشكل جنوني و مرور الايام كانت تفكر بحبيبها و بعد ذالك بعد تحب زوجها جدا لان استخارة الله ، لم تجعل الحب يسطير على تفكيرها ، الحين هي تعيش احلى حياة و مع اروع زوج ف الدنيا حسب ما تقول وتنتظر المولود الاول ، وهي تقول الحين اهم شي في حياتي زوجي و طفلي المنتظر اهم شي اسعد الاثنين ابني و زوجي ، بس بصراحة مازالت تفكر في حبيبها لان الحب اللي بينهم كان طاهر، في الشهر يكون بينهم مسج واحد كل واحد يطمن على الثاني راضية على المكتوب ، هو رجع حق زوجته بعد ما هي شجعته انها هي ام ابنه و هو ينتظر المولود الثاني اذ كانت يريد يسمي البنت على اسمها ، وهي بتسمي على اسمه ..هي ذكرى وهو ذكرى .. الحب موجوده بس العشرة اهم بوايد هي تحب الحين زوجها وووووووووووايد و هو مرتاح تقريبا مع زوجته ، شفت الحياة سهله ووووووووووايد توكلي على الله في جميع الامور ، الحب و الفراق مش نهاية الكون ، بالعكس عسى ان تكرهوا شي وهو خير لكم و عسى اتحبوا شي وهو شر لكم .. لكم جزيل الشكر
حبيت اخذ رايكم بقصة واقعية 100% ، اريد رايكم ؟؟
في احد البيوت الاماراتية بنت عمرها 23 سنة ، الظروف كانت قاسيه عليها ليس ماديا و انما عاطفيا حيث انتقلت من بيت الطفولة ( الجدة) الي بيت الاب ، لان الاب والام صار بينهمم طلاق من هي صغيرة يعني تقريبا عمرها 4سنوات عاشت في بيت جدتها ومع مرور الايام وعندما كبرت انتقلت للعيش الى بيت ابيها وكانت الحياة جديدة بالنسة لها لم تكن ترتاح للعيش في البيت الجديد ، مع مرور الايام وفي يوما ما وهي انسانة عاقلة جدا دخلت احد مواقع الجات ، من الملل للتسليه فقط لا غير بعدما احست بالوحدة في ذاك البيت فتعرفت على شاب ، وكان يمر بنفس الظروف التي تمر بها ..والوحدة بعد ما كان يملك عائلة محبة اذ ظروف اجبرته الانفصال عن زوجته و ام ابنه، لانه لم يكن مرتاح من الزواج لانه زواج تقليدي و مبكر من عمره ، تعرفت الفتاة على الشاب ، والفتاة عاقلة جدا،و الشاب ايضا ، لم يكن الهدف من التعارف لا هي فقط تفتح قلبها و هو يفتح قلبه و بس الفتاة كانت كثيرة الخوف من هذي العلاقة بس كونها من اسرة محافظة جدا و تخاف ان تجرح اهلها بهذي العلاقة لو علموا بهذي العلاقة ، كانت دايما ترغب ان تنهي هذي العلاقة بس ، ( الشيطان شاطر ) لانها خلاص احسيت باحساس جديد يمكن نسميه الحب ، و بعد مرور العلاقة باسبوع بدا الحب يدخل هذي العلاقة الشريفة بينهم و مازالت شريفة جدا ، مجرد ان الشاب وجد القلب المحب و المتفاهم و العاقلة وهي وجدت الحنان و الحب و الصدق مع النفس ، كانت العلاقة شريفة جدا وكانت هي تشجعه على الصلاة في المسجد في وقتها و في نفس الوقت كانت تساعده للدراسه لانها كانت تحب ايكمل دراسته ، في نفس الوقت كان يشجع على الصلاة و صلة الارحام ، وكان نقاش دايم بينهم عن الامور الدينيه و الامور الحياة و مواضيع متنوعة بعيد عن االحرام ، لايعني هذا انه لا يوجد كلام مرات غزل مثلا احبج أو احبك ، مسجات الحب بس والله بالاحترام ،مع مرور الايام التعلق يزيد و هو لا يستطيع التفكير لا فيها و هي ايضا ، طوال الوقت والحديث معها ، مرات سنتيين بدا يفكر في الارتباط بس الاسف مجرد الدخول في فكرة الارتباط ، دخول اول عائق ، هو السفر الى مهمة عسكرية لمدة ثلاث شهور وانقطعت العلاقة لمدة ثلاث شهور ، بمجرد مرور الثلاث الشهور وعاد من السفر الشوق و اللفهة لسماع صوتها ، بمجرد الوصول قام يتصل فيها ، اذا هي ترد عليه و هي تبكي لانها من سمعت صوته مرة اخرى لانهاا توقعت انها لن تسمع صوته ، الايام تمر و الحب يكبر بشكل فضيع و اهم يرسمون للحياة معا ، خطوة بخطوة ، مرت الايام اذا باهل الفتاة يكتشفون العلاقة عن طريق الموبايل ، تعرضت الفتاة من اهلها بكلام جارح و الحبس في البيت ، صراحة لو اقول ما حد بيصدق ، والشاب كل يوم يمر يموت لانه لا يعرف ما سر هذي القطيعة ، حاولت الفتاة الاتصال فيه عن طريق موبايل شقيقتها لي تخبره بما حدث ، و بعد ذلك وعدها انه يحاول يخلص اجراءات الطلاق من زوجته السابقه الذي انفصل عنها من ثلاث سنوات و يخبر اهلها انه يريد الزواج منها ، وللاسف جاءت الظروف بالعكس إجراءات الطلاق طولت جدا ، مرت ثلاث شهور وهي تتنظر في العذاب اذا بشاب يتقدم ليخطبها و الاهل كلهم موافقين على الشاب ، وهي تفكر بحبيبها فالبداية كان تفكيرها كيف ترمسه الان الوله ع سماع صوته اهم اشي لانها لو وافقت على الشاب تسطيع ان ترمس حبيبها ، تمت الملجة على الشاب ، و استطاعت اتكلم حبيبها ومع مرور الايام بدات تحس ان هذا الشي غلط ، هي زوجة رجل و ترمس رجل اخر ( فالبداية شو قلت انا هي فتاة عاقلة ) فكرت تترك حبيبها خوف من ربها لان هذا الشي حرام 100% نوع من انواع الخيانة ، المهم فكرت الانفصال عن زوجها لانها لاتسطيع العيش مع غير حبيبها ، معظم القراء الحين يقولون شو هذي الغبية متاكدة لانه يحبها ، انا متاكدة مليون من مئة لان لو انفصلت بسرعة بيتزوجها لان ما يريد يخسرها مرة ثانية ، بس الفتاة كانت اقرب الى الله حيث انها استخارت الله بشكل يومي في الصبح و فالليل هل تكمل او تنفصل ، والامور مرت مثل البرق حتى جاء موعد الزواج ، و تزوجت الفتاة بالشاب و لم تكن تتوقع ان الله اختاره لها الطريق الصحيح الرجل الطيب الحنون العاقل و المحب والحنون و يحبها بشكل جنوني و مرور الايام كانت تفكر بحبيبها و بعد ذالك بعد تحب زوجها جدا لان استخارة الله ، لم تجعل الحب يسطير على تفكيرها ، الحين هي تعيش احلى حياة و مع اروع زوج ف الدنيا حسب ما تقول وتنتظر المولود الاول ، وهي تقول الحين اهم شي في حياتي زوجي و طفلي المنتظر اهم شي اسعد الاثنين ابني و زوجي ، بس بصراحة مازالت تفكر في حبيبها لان الحب اللي بينهم كان طاهر، في الشهر يكون بينهم مسج واحد كل واحد يطمن على الثاني راضية على المكتوب ، هو رجع حق زوجته بعد ما هي شجعته انها هي ام ابنه و هو ينتظر المولود الثاني اذ كانت يريد يسمي البنت على اسمها ، وهي بتسمي على اسمه ..هي ذكرى وهو ذكرى .. الحب موجوده بس العشرة اهم بوايد هي تحب الحين زوجها وووووووووووايد و هو مرتاح تقريبا مع زوجته ، شفت الحياة سهله ووووووووووايد توكلي على الله في جميع الامور ، الحب و الفراق مش نهاية الكون ، بالعكس عسى ان تكرهوا شي وهو خير لكم و عسى اتحبوا شي وهو شر لكم .. لكم جزيل الشكر