كم هي جميلة الثقة بالله تحقق المستحيل…
والله لو هم احدكم بازالت جبل وهو واثق،بربه لازاله ..
فَ اللهُ "سبحانه يستحق الحمد
لما قال يعقوب: ( وأخاف أن يأكله الذئب )
اختفى يوسف ، وأصيب هو بالعمى ..
وحين قال : (وأفوض أمري إلى الله ) . .
عاد بنيامين ، ويوسف وعيناه !
”اللهم اني فوضت امري إليك”
يَقول إبن القيّم :
[ لو أن أحدكم همّ بإزالة جبل ،
وهو ( واثق باللّه ) لأزاله .. اللهَم زدنا ثقٌة وحَسن الظن بٌك .
كم هي جميلة الثقة.."
فـاستقبلوا الأقدار
بـ آلحمدلله
كآنت هنآك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيهآ أرملة فقيرة مع طفلها الصغير ’’
حيآة متوآآضعة في ظروف صعبة ’’
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمآمها إلا أن ترضى بقدرها ’’
لكن أكثر مآ كآن يزعج الأم هوُ ٌ(المطر) في فصل الشتآء ’’
لكون الغرفة تحيطها أربعة جدرآآن ولهآ بآب خشبي غير أنه ليس لهآآ سقف
مر على آلطفل أربعة سنوآت منذ ولآدته لم تتعرض المدينة خلآلها إلا لزخات متقطعة من المطر’’
وذآآت يوم ترآكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الوآآعدة بمطر غزير’’
ومع سآعآت الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم،، أمآآ الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما ? ’’
نظر الطفل إلى أمه نظرة حآئرة وأختبأ في حضنهآ ولكن جسد الأم والابن وثيآبهما ابتلا بماء السماء المنهمر ’’
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدرآن ’’
وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر({{{{}}}}) ’’
فنظر الطفل إلى أمه في سعآآدة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى
وقال لأمه: ترى ماذآ يفعل [ الفقرآء] الذين ليس عندهم بآآب حين ينزل عليهم المطر ?
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء [ ففي بيتهم باب ] ~
مآ أجمل الرضى •• إنه مصدر السعآدة وهدوء البآل O
يقول آبن القيم عن الرضى : هو بآب الله الأعظم ومسترآآح العآبدين وجنة الدنيا ’’
الحمد لله الذي عآفآنآ وأهلينآ ممآ ابتلى به غيرنآ وفضلنآ على كثير من خلقه (y)
الحمد للہ (y)
نسعى لأرزاقنا باذلين قصارى جهدنا لتحصيلها!
غافلين عن أعظم أسباب الرزق وأقواها
(الصلاة)
تأمل:
– رزق مريم في مكان صلاتها
(كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا)
– وزكريا بشر بالولد
(وهو قائم يصلي)
– وفي كتاب الله قاعدة
(وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لانسألك رزقا نحن نرزقك)
فرزقنا مربوط بمواضع سجودنا
كم هي جميلة الثقة بالله تحقق المستحيل…
والله لو هم احدكم بازالت جبل وهو واثق،بربه لازاله ..
فَ اللهُ "سبحانه يستحق الحمد
لما قال يعقوب: ( وأخاف أن يأكله الذئب )
اختفى يوسف ، وأصيب هو بالعمى ..
وحين قال : (وأفوض أمري إلى الله ) . .
عاد بنيامين ، ويوسف وعيناه !
”اللهم اني فوضت امري إليك”
يَقول إبن القيّم :
[ لو أن أحدكم همّ بإزالة جبل ،
وهو ( واثق باللّه ) لأزاله .. اللهَم زدنا ثقٌة وحَسن الظن بٌك .
كم هي جميلة الثقة.."
فـاستقبلوا الأقدار
بـ آلحمدلله
كآنت هنآك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيهآ أرملة فقيرة مع طفلها الصغير ’’
حيآة متوآآضعة في ظروف صعبة ’’
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمآمها إلا أن ترضى بقدرها ’’
لكن أكثر مآ كآن يزعج الأم هوُ ٌ(المطر) في فصل الشتآء ’’
لكون الغرفة تحيطها أربعة جدرآآن ولهآ بآب خشبي غير أنه ليس لهآآ سقف
مر على آلطفل أربعة سنوآت منذ ولآدته لم تتعرض المدينة خلآلها إلا لزخات متقطعة من المطر’’
وذآآت يوم ترآكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الوآآعدة بمطر غزير’’
ومع سآعآت الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم،، أمآآ الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما ? ’’
نظر الطفل إلى أمه نظرة حآئرة وأختبأ في حضنهآ ولكن جسد الأم والابن وثيآبهما ابتلا بماء السماء المنهمر ’’
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدرآن ’’
وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر({{{{}}}}) ’’
فنظر الطفل إلى أمه في سعآآدة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى
وقال لأمه: ترى ماذآ يفعل [ الفقرآء] الذين ليس عندهم بآآب حين ينزل عليهم المطر ?
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء [ ففي بيتهم باب ] ~
مآ أجمل الرضى •• إنه مصدر السعآدة وهدوء البآل O
يقول آبن القيم عن الرضى : هو بآب الله الأعظم ومسترآآح العآبدين وجنة الدنيا ’’
الحمد لله الذي عآفآنآ وأهلينآ ممآ ابتلى به غيرنآ وفضلنآ على كثير من خلقه (y)
الحمد للہ (y)
نسعى لأرزاقنا باذلين قصارى جهدنا لتحصيلها!
غافلين عن أعظم أسباب الرزق وأقواها
(الصلاة)
تأمل:
– رزق مريم في مكان صلاتها
(كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا)
– وزكريا بشر بالولد
(وهو قائم يصلي)
– وفي كتاب الله قاعدة
(وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لانسألك رزقا نحن نرزقك)
فرزقنا مربوط بمواضع سجودنا